لقد كان مرهم فيكس فابوراب دواءً مجربًا وفعالًا لأكثر من قرن من الزمان، حيث كان يخفف أعراض البرد لدى أفراد الأسرة بأكملها. وحتى الآن، لا يزال مرهم فيكس فابوراب ـ وخاصة عندما يتم تناوله بلمسة مواساة من أحد الأحباء، مثل يدي والدتي الشافيتين ـ يوفر راحة سريعة في غضون خمس دقائق. ولا يزال مرهم فيكس فابوراب علاجًا قياسيًا للأوجاع والآلام طوال مواسم الأنفلونزا.